نتائج البحث: المرأة في التاريخ
أول ما يطالع المشارك في معرض الرباط الدولي للكتاب هو البرنامج الثقافيّ المُعدّ لمرافقة المعرض، حيث يلحظ مدى الغنى والتعدد الذي يحفل به هذا البرنامج، سواء على صعيد القضايا التي يشتمل عليها، أو على مستوى الأسئلة التي يفجّرها.
"المشكلة في كونكِ زوجة هي كونك زوجة"، تكتب كارميلا تشورارو في كتاب "حياة الزوجات"، كتابُها الأخير الذي يدور حول خمس زيجات أدبية. وتتابع كارميلا قائلةً بأن هذا الدور كان تاريخيًا غير جذاب.
افتتحت في الرباط، يوم الخميس، 9 أيار/ مايو الجاري، فعاليات الدورة التاسعة والعشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، الذي سيستمر حتى 19 مايو 2024. وعلى غرار الدورتين السابقتين، ستنظم دورة 2024 من المعرض بفضاء السويسي.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
مثّل الملصق الثوريّ/ السياسيّ تقليدًا في التاريخ الوطنيّ الفلسطينيّ المعاصر، إذ تمّ إنتاجُه على نطاق واسع منذ أواسط ستّينيات القرن المنصرم، من قِبل منظّمة التحرير الفلسطينيّة، بمساهمة فنّانين فلسطينيّين وعرب وعالميّين.
شملت القائمة القصيرة لـ"جائزة المرأة للخيال" 2024، ستة عناوين لمبدعات من بلدان مختلفة، اثنان من أيرلندا، ورواية واحدة من كل من أميركا وأستراليا وفلسطين والصين، أي بما يغطي أربع قارات.
أمام التنوع الكبير الذي تتميز به السياحة الداخلية في الجزائر من جهة الخصائص الطبيعية أو التراث الثقافي أو الأماكن التي شهدت أحداثا تاريخية مهمة، يتطلب الترويج لكل هذا "كتبًا فاخرة" تتضمن نصوصًا توثيقية عن تفاصيل المدن الجزائرية وخصوصياتها.
توغل أعمال الفنان الفلسطيني وديع خالد في الحالة الفلسطينية وما يرتبط بها من هويّات ذاتية وجمعية تشكّلت عبر عقود من المعاناة تحت الحكم الاستعماريّ؛ لتسيطر على أعماله الأخيرة ثيمة العائلة الفلسطينية بشخوصها الرئيسيين: الأب والأم والأطفال.
لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.